قبول تظلم أربعة متهمين على حكم محكمة أمن الدولة طوارئ

تاريخ النشر : الثلاثاء, 3 ديسمبر, 2019
آخر تحديث : الإثنين, 29 نوفمبر, 2021
Facebook
Twitter

28 نوفمبر 2021 

قرر مكتب تصديقات الحاكم العسكري، أمس، قبول التظلم المقدم من دفاع كلٍّ من هيثم عبد الناصر، إسلام أحمد عبد الخالق، عاطف السيد علي، وكريم أبو الحسن، وتخفيف حكمي السجن إلى عام واحد والغرامة إلى ألف جنيه.

كانت محكمة أمن الدولة طوارئ بالزقازيق قد أصدرت حكمًا ضد المتهمين الأربعة بالسجن لمدة عامين وغرامة 50 ألف جنيه لكلٍّ منهم في الجنحة رقم 1423 لسنة 2019 أمن دولة طوارئ منيا القمح، وتقدم محامو المتهمين بتظلم أمام مكتب تصديقات الحاكم العسكري، لتتم إعادة محاكمتهم ويصدر ضدهم هذه المرة حكمًا بالسجن لمدة خمسة أعوام وغرامة 50 ألف جنيه، وهو الحكم الذي تم تخفيفه بالاكتفاء بالسجن لمدة عام وغرامة ألف جنيه.

وأُحيل المتهمين الأربعة للمحاكمة الاستثنائية على خلفية اتهامهم بالتظاهر والتجمهر في طريق السعديين بمحافظة الشرقية.

ووفقًا لقانون الطوارئ – الذي تم إلغائه مؤخرًا – لا يجوز الطعن على الأحكام الصادرة من محاكم أمن الدولة، إلا أنها لا تكون نهائية إلا بعد التصديق عليها من قِبل رئيس الجمهورية أو من ينيب عنه.

17 أكتوبر 2020

قرر الحاكم العسكري قبول التظلم المُقدم من “هيثم عبد الناصر عبد الفتاح خميس، إسلام أحمد عبد الخالق، عاطف السيد علي محمد، وكريم أبو الحسن محمد، المحكوم عليهم بالحبس عامان وغرامة 50000 جنيهًا لكٍل منهم، في الحكم الصادر من دائرة جنح أمن الدولة طوارئ المنعقدة بمحكمة الزقازيق، بالجنحة رقم ١٤٢٣ لسنة ٢٠١٩ امن دولة طواريء منيا القمح، وذلك لاتهامهم بالتظاهر والتجمهر بطريق السعديين، بمنيا القمح، بمحافظة الشرقية يوم 22 سبتمبر من العام 2019.

30 نوفمبر 2019

قررت دائرة جنح أمن الدولة طوارئ بالشرقية المنعقدة بمحكمة الزقازيق، حبس كلِ من “هيثم عبدالناصر، عبدالفتاح خميس، إسلام أحمد عبد الخالق، عاطف السيد علي محمد، كريم أبو الحسن محمد” لمدة عامين وغرامة 50 ألف جنيه لكلِ منهم، في الجلسة المنُعقدة بتاريخ 30 نوفمبر 2019، وذلك في القضية رقم 1423 لسنة 2019 أمن دولة طوارئ منيا القمح، بعد أن تم إتهاهم “بالتظاهر والتجمهر بطريق السعديين، منيا القمح بتاريخ 22 سبتمبر 2019”

تابعونا على :

آخر التحديثات

للإشتراك في نشرة مؤسسة حرية الفكر والتعبير الشهرية

برجاء ترك بريدك الالكتروني أدناه.