20 سبتمبر 2022
قررت نيابة أمن الدولة العليا، في 20 سبتمبر، إخلاء سبيل جمال محمد سلامة، بضمان محل إقامته، على ذمة القضية رقم 440 لسنة 2022. أُخلى سبيل سلامة بالإضافة إلى 27 محبوسًا آخر ضمن مبادرة العفو الرئاسي.
ألقى القبض على سلامة في 26 إبريل الماضي، على خلفية نشره مقطع مصور عبر تيك توك يتضمن محاكاة لأحد الأغاني الساخرة من غلاء الأسعار، وواجه اتهامات بالإنضمام إلى جماعة إرهابية، ونشر أخبار كاذبة.
2 أغسطس 2022 “لنشره مقطع مصور عبر تيك توك؛ نيابة أمن الدولة العليا تُجدد حبس جمال محمد سلامة لمدة 15 يومًا”
قررت نيابة أمن الدولة العليا، في جلسة 2 أغسطس، تجديد حبس جمال محمد سلامة، لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات في القضية رقم 440 لسنة 2022.
استدعت النيابة سلامة، صاحب الـ 46 عامًا، للتحقيق معه بعد نشره مقطع مصور عبر تيك توك يتضمن محاكاة لأحد الأغاني الساخرة من غلاء الأسعار، كما فتشت قوات الأمن حساباته على مواقع فيسبوك وتيك توك، وأقر سلامة في التحقيقات بنشره المقطع المذكور لغرض التسلية فقط وعدم اهتمامه بالشؤون السياسية.
وبعد التحقيق معه، وجهت إليه نيابة أمن الدولة العليا اتهامات بالانضمام إلى جماعة إرهابية، ونشر أخبار كاذبة.
23 مايو 2022 “نيابة أمن الدولة العليا تُجدد حبس جمال محمد سلامة لمدة 15 يومًا؛ لنشره فيديو عبر تيك توك”
قررت نيابة أمن الدولة العليا، الاثنين 23 مايو، تجديد حبس جمال محمد سلامة، لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات في القضية رقم 440 لسنة 2022.
في 26 إبريل الماضي، ألقى القبض على سلامة على خلفية نشره مقطع مصور عبر تيك توك يتضمن محاكاة لأحد الأغاني الساخرة من غلاء الأسعار، ليفاجئ باستدعاء النيابة له والتحقيق معه بخصوص المقطع المصور، وتفتيش حساباته على مواقع فيسبوك وتيك توك، وأقر سلامة في التحقيقات بنشره المقطع المذكور لغرض التسلية وعدم اهتمامه بالشؤون السياسية.
ووجهت النيابة إلى سلامة على خلفية نشره للمقطع المصور اتهامات بالإنضمام إلى جماعة إرهابية، ونشر أخبار كاذبة.
17 مايو 2022 “نيابة أمن الدولة العليا تقرر حبس جمال محمد سلامة 15 يومًا لنشره فيديو عبر تيك توك”
قررت نيابة أمن الدولة العليا، أمس، حبس جمال محمد سلامة، لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات في القضية رقم 440 لسنة 2022.
ألقى القبض على سلامة -43 عامًا- في 26 إبريل، على خلفية نشره مقطع مصور عبر تيك توك يتضمن محاكاة لأحد الأغاني الساخرة من غلاء الأسعار، ليفاجئ باستدعاء النيابة له والتحقيق معه بخصوص المقطع المصور، وتفتيش حسابات الفيسبوك والتيك توك الخاصة به، وأقر سلامة في التحقيقات بنشره المقطع المذكور لغرض التسلية وعدم اهتمامه بالشؤون السياسية.
يواجه سلامة اتهامات بالإنضمام إلى جماعة إرهابية، ونشر أخبار كاذبة.
