تأجيل نظر الدعوي في قضية «غرفة عمليات رابعة» لجلسة 22 أكتوبر

تاريخ النشر : الأربعاء, 15 أكتوبر, 2014
آخر تحديث : الأحد, 22 فبراير, 2015
Facebook
Twitter

قررت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، اليوم «الأربعاء»، في القضية رقم ٢٢١٠ لسنة ٢٠١٤، جنايات قسم العجوزة المعروفة إعلاميًا باسم قضية “غرفة عمليات رابعة”، والمتهم فيها أربعة من صحفيي شبكة “رصد” الإخبارية، تأجيل نظر الدعوى لجلسة 22 أكتوبر مع استمرار حبس المتهمين، وعلى النيابة العامة تمكين الدفاع من الاطلاع على أصل محضر التحريات، ومحضر ضبط المتهم أحمد أبو بركة، وضم الملف الطبي للمتهم محمد صلاح سلطان، وصرحت المحكمة للدفاع بزيارة المتهمين في محبسهم، وتغريم اللجنة الفنية مبلغ خمسين جنيه لعدم تنفيذ القرار السابق، وإحضار المتهمين للجلسة القادمة.

يذكر أن الدعوى تضم كلًا من «محمد صلاح الدين عبد الحليم سلطان من شبكة “رصد” الإخبارية، محمد محمد مصطفى العادلي، مراسل ومذيع بقناة أمجاد، سامح مصطفى احمد عبد العليم، مدير تنفيذي بشبكة رصد الإخبارية، وعبد الله احمد محمد إسماعيل الفخراني، مراسل بشبكة “رصد” الإخبارية».

كان قد تم القبض على المتهمين يوم ١٥ أغسطس ٢٠١٣ من شقة في عقار كائن بمنطقة زهراء المعادي، ووجهت إليهم اتهامات جاء على رأسها الانضمام لجماعة أسست على خلاف القانون، بـأن انضموا للجماعة مع علمهم بأغراضها على النحو المبين بالتحقيقات، الاشتراك في اتفاق جنائي الغرض منه محاولة قلب دستور الدولة وشكل حكومتها بالقوة، والتخريب العمد لمبان وأملاك عامة ومخصصة لمصالح حكومية و لمرافق ومؤسسات عامة، إذاعة أخبار وبيانات وإشاعات كاذبة في الخارج حول الأوضاع الداخلية للبلاد بأن بثوا عبر شبكة المعلومات الدولية و بعض القنوات الفضائية مقاطع فيديو وصور وأخبار كاذبة، حيازة أجهزة اتصالات لاسلكية ( هاتفي ثريا و أجهزة بث إرسال و استقبال ) دون الحصول على التصريح بذلك من الجهات المختصة بغرض المساس بالأمن القومي.

تابعونا على :

آخر التحديثات

[cool-content-timeline post-type="post" tags="محمد سلطان" story-content="full" start-on="2" layout="default" designs="default" skin="default" show-posts="10" order="DESC" icons="no" animations="bounceInUp" date-format="default" pagination="default" filters="no"]

للإشتراك في نشرة مؤسسة حرية الفكر والتعبير الشهرية

برجاء ترك بريدك الالكتروني أدناه.