لمدد تصل إلى ما يزيد عن السنتين في بعض الحالات يقبع أكاديمي خلف الأسوار بسبب ممارسة حقه في التعبير عن آرائه ومشاركته في الشأن العام. تتلخص الاتهامات التي توجه للأكاديميين المحبوسين في اﻻنتماء إلى جماعة ارهابية والترويج لأفكارها، وبث أخبار وبيانات كاذبة، وهي تهم مطاطة ولا تستند إلى أدلة أو تحريات جدية يسهل توجيهها لكل من يمارس حقه الأصيل حرية التعبير. وتطالب مؤسسة حرية الفكر والتعبير بالإفراج عن الأكاديميين المحبوسين على خلفية ممارسة عملهم.
لمدد تصل إلى ما يزيد عن السنتين في بعض الحالات يقبع 10 صحفيين خلف الأسوار بسبب ممارستهم لمهنتهم وجوهرها كشف الحقائق والتعبير الحر عن الرأي. تتلخص الاتهامات التي توجه للصحفيين المحبوسين في اﻻنتماء إلى جماعة ارهابية والترويج لأفكارها، وبث أخبار وبيانات كاذبة، وهي تهم مطاطة ولا تستند إلى أدلة أو تحريات جدية يسهل توجيهها لكل من يمارس حقه الأصيل حرية التعبير. وتطالب مؤسسة حرية الفكر والتعبير بالإفراج عن الصحفيين المحبوسين على خلفية ممارسة عملهم الصحفي.
لمدد تصل إلى ما يزيد عن السنتين في بعض الحالات يقبع مبدع خلف الأسوار بسبب ممارسة حقهم في حرية الإبداع. تتلخص الاتهامات التي توجه للمبدعين المحبوسين في اﻻنتماء إلى جماعة ارهابية والترويج لأفكارها، وبث أخبار وبيانات كاذبة، وإفشاء أسرار عسكرية، وهي تهم مطاطة ولا تستند إلى أدلة أو تحريات جدية يسهل توجيهها لكل من يمارس حقه الأصيل حرية الإبداع. وتطالب مؤسسة حرية الفكر والتعبير بالإفراج عن المبدعين المحبوسين على خلفية ممارسة حقهم في حرية الإبداع.